في لحظاتها الأخيرة… امرأة غريبة غيرت حياتي | نساء
قصة مافريك كان صباح نوفمبر قارسًا حين سافرتُ مع أسرتي الى معبد أجدادنا في إحدى قرى تاميل نادو. كان من المقرر أن يُحلَّق شعر ابن أختي البالغ مِن العمر أحد عشر شهرًا للمرة الأولى — طقس ديني في الهندوسية يُعدّ بمثابة طيٍّ للعين الشرّيرة وإبعاد لطاقة سلبية من حيوات سابقة؛ بداية جديدة. كانت زوجتي تقود … اقرأ المزيد